دليل المكتب المحلي حملة حالية حملة ماضية
السودان وجنوب السودان (من عام 2006)
تعمل Crisis Action مع المجتمع المدني في أفريقيا وحول العالم من أجل السعي خلف التوصل إلى سلام دائم في السودان وجنوب السودان.
سوريا
ركزت Crisis Action على دعم الجهود التعاونية لدفع الجامعة العربية والأمم المتحدة إلى اتخاذ تحركات حاسمة.
واشنطن العاصمة
تأسس مكتب واشنطن عام 2012 ويركز على العمل مع الشركاء الأمريكيين لإحداث تغيير في سياسات الإدارة الأمريكية والكونجرس.
نيويورك
يعمل مكتب نيويورك منذ عام 2009 على تحفيز مناصرة الشركاء في الأمم المتحدة، مع التركيز على مجلس الأمن، وسكرتارية الأمم المتحدة، وبعثات المنظمة الدولية وهيأتها الإعلامية.
نيروبي
بدأ مكتب نيروبي نشاطه في 2010، ومن المحاور الرئيسية لنشاط المكتب بناء شبكات قوية مع المنظمات غير الحكومية الأفريقية وتيسير المناصرة الجماعية الموجهة إلى الاتحاد الأفريقي.
باريس
تأسس مكتب باريس عام 2007، حيث يعمل عن كثب مع المنظمات غير الحكومية الفرنسية والشركاء الدوليين، وينخرط مع الحكومة الفرنسية والإعلام الفرنسي.
بروكسل
يعمل مكتب بروكسل منذ عام 2007 ويركز العمل مع الشركاء على إشراك مؤسسات الاتحاد الأوروبي والبعثات الدبلوماسية في بروكسل. يتعاون المكتب أيضاً مع المنظمات الشريكة التي تقع مقارها في الدول الأخرى الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، مثل هولندا، والسويد، وأيرلندا.
لندن
افتتح مكتب لندن في 2005، وكان أول مكتب لـ Crisis Action . يتمتع المكتب بقاعدة قوية من الشركاء وأعضاء الشبكة الذين يعمل معهم عن كثب، في كل حملاتنا، ليتيح لهم التركيز على الحكومة البريطانية والإعلام الدولي.
ساحل العاج 2010 – 2011 – استجابة طوارئ
عشية الانتخابات الرئاسية المشكوك فيها في ساحل العاج، في نوفمبر 2010، تزايدت حدة المجابهة بين الرئيس الحسن وتارا والرئيس السابق لوران جبابجو وقوات كل منهما، ولم يلبث الوضع أن انفجر بالفعل في شكل مواجهات محمومة شهدت حالات إعدام فوري وهجمات متعمدة على المدنيين.
مالي 2012 – إستجابة طوارئ
بدأت Crisis Action نشاطها حول مالي في أكتوبر ٢٠١٢، عندما اندلع تمرد عنيف، شكل خطراً جسيماً على المدنيين. وإبان استعداد الأمم المتحدة للتفويض بالتدخل العسكري، قامت Crisis Action وشركاؤها بحشد جماعات الضغط لضمان التزام أي استجابة منسقة دولياً بجعل أمن ومصلحة الشعب المالي على قمة أولوياتها.
ليبيا 2010 – 2011 – إستجابة طوارئ
في فبراير 2011 نُشرت تقارير تشير إلى استخدام النظام الليبي للقوة الفتاكة لإخماد المظاهرات التي اندلعت في العديد من المدن الليبية. وأصبح من الواضح، وبشكل متزايد، أن المدنيين في بنغازي، معقل المعارضة، قد يتعرضون لمذبحة على يد قوات النظام.
تشاد 2007 – 2008
أدى النزاع المروع في دارفور إلى فرار مئات الآلاف من المدنيين إلى تشاد. وفي 2007 سعت Crisis Action لمساعدة الشركاء على معالجة أزمة النساء في معسكرات اللاجئين وتسليط الضوء على ما تتعرضن له من عنف وانتهاكات جنسية.
جمهورية أفريقيا الوسطى 2013 – استجابة طوارئ
في مارس 2013، وبعد شهور من الاقتتال، أطاح تحالف متمردي سيليكا بالحكومة، وأعلن زعيمهم، مايكل دجوتوديا، نفسه رئيساً، فأدخل جمهورية أفريقيا الوسطى في أزمة إنسانية وأمنية هائلة.
جمهورية الكونغو الديمقراطية 2012
مثلت جمهورية الكونغو الديمقراطية أولوية في حملات Crisis Action بين عامي ٢٠٠٨ – ٢٠١٢، حيث ركزت المناصرة المشتركة على: توفير حماية أممية أفضل للمدنيين، وتوقيف زعماء الميليشيات المقيمين في الخارج، والمساءلة عن العنف الجنسي، وإصلاح القوات المسلحة الكونغولية. وبعد أن كللت جهودنا بتأثير كبير على المهمة الجديدة لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية في منتصف ٢٠١٢، أنهت Crisis Action نشاطها الذي استمر مدة طويلة حول هذا الملف. غير أن تجدد العنف في جوما في أواخر ٢٠١٢ دفع Crisis Action إلى إطلاق استجابة طوارئ رفيعة المستوى.
زيمبابوي 2007 – استجابة طوارئ
أصبح الوضع الإنساني في زيمبابوي شديد الصعوبة بشكل متزايد طوال عام 2007، وذلك في أعقاب موسم أمطار ضعيف وموجة جفاف. وفي الوقت نفسه شهدت أوضاع حقوق الإنسان تدهوراً حادا، مع اندلاع المظاهرات ضد الرئيس موجابي والحزب الحاكم، حزب الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي- الجبهة الوطنية.
جيش الرب 2013- 2010
لعبت Crisis Action، منذ أواخر 2010، دوراً أساسياً في التحفيز على اتخاذ رد فعل دولي تجاه أزمة جيش الرب.
الصومال 2007 استجابة طوارئ
بعد التصاعد الخطير للعنف في الصومال عام 2007، استجابت Crisis Action لقلق الشركاء بتنسيق فترة مناصرة مكثفة، رفيعة المستوى ولفترة محدودة.
إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة
عملت Crisis Action مع الشركاء، منذ 2007، على ابراز الآثار الانسانية المترتبة على الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة. في 2013، دعمت Crisis Action الشركاء في الدفع نحو اتخاذ موقف من الاتحاد الأوروبي، يقضي بإنهاء التعامل التجاري مع المستوطنات الاسرائيلية غير القانونية، في الضفة الغربية، حيث تمثل تهديدا لسبل التوصل إلى حل سلمي للصراع على اساس الدولتين.
جورجيا 2008 – استجابة طوارئ
في أغسطس 2008، شنت روسيا حملة عسكرية موسعة على الحدود الجورجية، فاحتلت أوسيتيا الجنوبية، ليندلع نزاع أدى إلى مصرع مئات المدنيين وشهد انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان من الجانبين.
العراق 2005
أطلقت Crisis Action أول حملة لها في 2005، لإقناع الحكومة البريطانية بإجراء تحقيق شامل ومستقل حول الخسائر بين صفوف المدنيين العراقيين منذ غزو 2003.
أفغانستان 2009 – 2012
بدأت آخر حلقات النزاع في أفغانستان في 7 أكتوبر 2001، مع انطلاق عملية “الحرية الدائمة” بقيادة الولايات المتحدة. وبعد انقضاء عشر سنوات على ذلك التاريخ تهاوت الثقة الشعبية في تحقيق نتائج إيجابية إلى مستويات دنيا جديدة، وهو ما دفع Crisis Action إلى جمع منظمات إنسانية وحقوقية ومنظمات بناء سلام من أجل المطالبة بدعم دولي لمقاربة استراتيجية جديدة.
باكستان 2009 – 2010 – استجابة طوارئ
في يونيو 2009، شنت الحكومة الباكستانية هجوماً عسكرياً على مواقع طالبان في وادي سوات، مما نجم عنه نزوح نحو مليوني مدني، فيما حذرت الأمم المتحدة من أن هذا النزوح الجماعي يمثل أسوأ أزمة نزوح منذ أحداث الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.
قيرغيزستان 2010 – استجابة طوارئ
اندلعت، في 11 يونيو 2010، اشتباكات عنيفة بين إثنيتي القيرغيز والأوزبك في مدينة أوش بجنوب قيرغيزستان. وقد نجم عن تلك الأحداث، وفق مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، نزوح نحو 400,000 إنسان، فر منهم نحو 100,000 إلى أوزبكستان المجاورة.
سريلانكا 2009 – استجابة طوارئ
بين فبراير ومايو 2009، وهي الشهور الأخيرة لحملة الحكومة السريلانكية العسكرية على نمور تحرير التاميل – إيلام، عملت Crisis Action مع الشركاء على معالجة المأساة الإنسانية في منطقة فاني بسريلانكا.
حملة بورما 2007 – 2009
في أعقاب القمع الوحشي الذي واجه به النظام في بورما المظاهرات السلمية الحاشدة، في سبتمبر 2007، قامت Crisis Action بدعم جماعات الحملة البورمية التي طالبت المجتمع الدولي بممارسة ضغط أكبر على نظام بورما لإنهاء القمع العسكري.
لبنان 2006-2007
شهد يوليو 2006 انفجار النزاع بين إسرائيل وحزب الله في جنوب لبنان. قامت Crisis Action بتنسيق جهود مجموعة من وكالات المساعدات، والجماعات الدينية، والنقابات العمالية، ومنظمات حقوق الإنسان من أجل الضغط على توني بلير لإعلان دعمه وقف إطلاق النار فوراً.
إيران 2005-2007
تزايدت المخاوف، عام 2007، من شن هجوم عسكري على إيران بقيادة أمريكية أو إسرائيلية، وهو ما حدا بـ Crisis Action أن تطلق حملة جماعية تهدف إلى إغلاق المساحة السياسية التي تحتاجها الحكومة البريطانية لدعم الضربات العسكرية.
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
جوهانسبرج
المكتب في جنوب أفريقيا فعالة منذ عام ٢٠١٤. تركيز المكتب هو تمهيد التعاون بين المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية والحكومة في جنوب أفريقيا وهدف المكتب هو استمالة ودعوة الدعم للحملات الرئيسية في جنوب السودان وبوروندي.